آشور بانيبال مدتة حوالي القرن السابع ق. م يزيد ويقل ، و هو ملك آشوري لقب بملك العالم ( حوالي 669 - حوالي 640 ق. م ). يظهر قاضيا على الاسد لما كان يمثله الاسد من خوف وقوّه وكانت قبضة آشور هي القاضيه . وفي تلك الدرخما اللبنانيه الفنيقية يشهد احدى وجهيها التي تعود تقريبا 405-395 ق م ، وهي سك محلي ضرب مدينة صيدا . وهيئة الملك تصورها المزادات والمستشرقين على انه الملك هو فارسي بين فترة 640 ف م حتى 500 ق م بعد انهيار الحكم الاشوري وبقي الخط المسماري سائدا الى تلك الفتره رغم ظهور الفنيقية والاراميه ، ولكن العجب في ذلك ان بين 640 وحتى 405 (فرق 235 سنة تقريبا ) لكن لم يشهد عالم الاثار إنّ هناك عمله شهد انها نُقش عليها الحرف المسماري الذي تبنته حضارات عيديده رغم ظهور الاشوريين وغيرهم في عموم البلاد حتى سوريا و لبنان ودولة فلسطين واتسعت أكثر في عهد آشور بانيبال وقيل عنه انه ملك العالم . إنما ظهرت الكتابه المسماريه على الجدران والاحجار والجلود ولكنها لم تظهر على النقود رغم دراهم يوسف عليه السلام والفتره التاريخيه المرجحه التي عاششها . رغم القوه والاتساع السياسي والعسكري الاشوري والبابلي ظهرت النقود التي ظهرت في جزيرة ارواد ومدن لبنان صيدا وصور وجبيل (بيبلوس) شهدت الخط الارامي والفنيقي وأكدتها لوحات فنيقية واراميه على الاحجار والجلود . همسة أخرى ظهر على ناووس تبنيت الكتابه المصريه ومترجمة الى الكتابه الفنيقيه في نفس العهد تقريبا ، وبالعوده الى النقود اليت ظهرت في لبنان وسوريا وفلسطين الذي يتصور فيها إنها تحمل الملوك الفارسيه في ظل الحكم الفارسي ايضا لم تحمل اي حرف فاراسي بحيث كان الفرس متبين الحرف الارامي الذي انبثق من الفنيقية الى جانب الحرف المسماري . صراحة هناك حلقه ضائعه في التاريخ . بحاجة الى عوده دقيقية بشكل موضوعي . ومازال البحث جاري .......... جاري التحميل
للتواصل
.